اى واحد فينا فى عز فرحه بيكون خايف ان لحظات السعاده اللى بيعيشها تتحول مع مرور الايام للحظات الم واسى وطبعا اى واحد فينا بيخاف من بكرة ومصيره وبيخاف من الموت ومن المرض وفعلا الواحد بيحس فى عز سعادته ان الفرح ده هينتهى وهينقلب الى حزن والم وخايف يسمع وفاه شخص عزيز عليه من الصدمه وخايف يقابل ربنا ويكون ساعتها مكنش مهيا لذلك وخايف من الايام واللى بتغيره فى نفوس الناس ولكن الواحد بيقول مدام الواحد بيراعى ربنا فى تعاملاته وبيؤدى فروض ربنا ربنا اكيد هيقف جنبه وهيهديه الى الصواب دايما وهيوقفله دايما ولاد الحلال فى كل مكان وخليك فى الحاضر وسيب الباقى على ربنا