حكاية بنت عاشت تحلم بحبيب يخلصها من وحدة الايام
وتحقق حلمها والتقت بيه وتبادل النظرات
وحصل الاعجاب ودق الرجل الباب وازداد الاعجاب
واحس انها تعويض عن ما كان
واحست ان به ستنتهي ليالي الحرمان
ولكن سرعان ماجاء ماكتبه الزمان
ظروف قاسية حتمت ان يفترقان
واتفق الطرفان علي ان تبدا لحظات النسيان
فلا يوجد امل لاستمرار ما كان
فلا شك ان هذا ماهو الا غدر الزمان
مع تحياتي
teshoo_smsm